🍽️ عزومة مفاجئة عند العيلة

آية كانت قاعدة في البيت يوم الجمعة… لبس البيت عادي جدًا.
وفجأة ماما دخلت عليها:
— “يلا يا بنتي، اتجهزي بسرعة… عندنا عزومة عند خالتك بعد نص ساعة!”

👗 قدام الدولاب

آية فتحت الدولاب بسرعة، وبدأت الحيرة:

عندها فستان شيك، بس مش عملي للقعدة الطويلة.

عندها عباية سادة، لكن حسّت إنها تقيلة على عزومة عائلية بسيطة.

وأخيرًا، لقت طقم جاهز من أسوة (عباية عملية + خمار بسيط).
قالت لنفسها:
“الطقم ده عملي، محتشم، ومرتب… ينفعني في أي مناسبة مفاجئة.”

🏃‍♀️ في الطريق

وهي في العربية، ماما قالت:
— “أنا مطمئنة عليكي… لبسك دايمًا مرتب، وبيعكس شخصيتك قدام العيلة.”
آية ابتسمت وقالت:
— “الحمد لله… دايمًا بحاول أكون جاهزة بقطعة أو طقم يسهل عليا.”

🌸 في العزومة

أول ما دخلت، قريبتها الصغيرة جريت عليها وقالت:
— “إيه الجمال ده؟ عايزة ألبس زيك لما أكبر!”
وضيوف تانيين علقوا:
— “ستايلك محتشم وأنيق… شكله عملي جدًا.”

آية طول القعدة كانت مرتاحة في الحركة، ما احتاجتش تعدل في لبسها ولا تقلق من أي حاجة.
وفي آخر اليوم، وهي راجعة البيت، كتبت في مذكرتها:
“أحلى حاجة في اللبس المحتشم من أسوة إنه دايمًا بيكون المنقذ… حتى في المواقف المفاجئة.”

✅ الخلاصة

الزيارات والعزومات ساعات بتيجي من غير استعداد، لكن وجود طقم عملي محتشم في الدولاب بيخلي أي بنت مطمئنة.
ومع أسوة، دايمًا تلاقي الحل اللي يخليكي شيك، محتشمة، وجاهزة في أي وقت.

💬 شاركينا: إيه أكتر موقف محرج حصللك بسبب عزومة مفاجئة؟
وهل عندك طقم “المنقذ” اللي بترتاحي فيه في المواقف دي؟

Scroll to Top

اعرفى مقاسك

[CP_CALCULATED_FIELDS id="6"]