🌸 يوم فرح سلمى وصاحبتها
سلمى صحيت الصبح وهي متحمسة جدًا… النهاردة فرح أقرب صاحبة ليها.
كل البنات قاعدين بيفكروا: “هنلبس إيه؟ هنظهر إزاي؟”
سلمى وقفت قدام دولابها وقالت:
“أنا عايزة أبقى مختلفة… أنيقة ومحتشمة في نفس الوقت.”
مدت إيدها على فستان محتشم من أسوة، لونه موف فاتح وخامته رويال خفيفة.
كملت اللوك بخمار أبيض بسيط، وحذاء مريح.
👗 في الفرح
أول ما دخلت القاعة، صحابها بصّوا لها بدهشة:
— “إيه الجمال ده! فستان شيك جدًا ومحتشم، كأنك أميرة.”
واحدة تانية سألتها:
— “منين جايبة الموديل ده؟ مشوفتش زيه في السوق!”
ابتسمت سلمى وقالت:
— “ده من أسوة… عندهم ستايلات محتشمة على الموضة جدًا.”
🎉 اللحظة المميزة
طول الفرح، سلمى كانت مرتاحة في الحركة، رقصت مع صحابها، اتصورت صور كتير…
وفي آخر اليوم قالت لنفسها:
“الموضوع مش في إني أبقى شبه الكل…
الموضوع في إني أختار حاجة تريحني، تبيني أنيقة، وتحافظ على هويتي.”
✅ الخلاصة
القصة دي بتبين إن اللبس الشرعي مش نهاية للبهجة أو الألوان… بالعكس، هو اختيار واعي يخليكي واثقة ومختلفة.
ومع أسوة، تلاقي دايمًا القطعة اللي تخليكي مميزة وسط أي مناسبة.
💬 شاركينا: إنتي لو عندك فرح أو مناسبة كبيرة، هتختاري عباية ولا فستان محتشم من أسوة؟