☀️ يوم ميادة في الكلية
ميادة صحيت بدري جدًا علشان أول يوم محاضرات بعد الأجازة.
كانت حاسة بكسل شديد، لكن في نفس الوقت متحمسة تشوف صحابها وتبدأ يوم جديد.
أول حاجة عملتها إنها وقفت قدام الدولاب تفكر:
“النهارده اليوم هيبقى طويل، بين المحاضرات والكافيتريا والمكتبة… لازم ألبس حاجة عملية ومحتشمة وتريحني طول اليوم.”
👗 اختيار اللبس
من غير تردد اختارت طقم من أسوة
لبست وبصت في المرايا وقالت:
“كده أقدر أتحرك، أقعد محاضرات طويلة، وأفضل مرتاحة.”
🏫 في المدرج
أول ما دخلت المدرج، صحابها بدأوا يشكروا فى لبسها:
واحدة قالت:
— “ميادة إنتي دايمًا مرتبة… اللبس بتاعك عملي جدًا.”
واحدة تانية ضافت:
— “أنا تعبت من البنطلونات، بجد شكل الجيبة بتاعتك مريح.”
ميادة ضحكت وقالت:
— “أنا خلاص لقيت راحتي… أسوة بيوفروا قطع تخليكي مرتاحة وفي نفس الوقت شيك.”
☕ في البريك
بعد ساعتين محاضرة، نزلوا الكافيتريا.
البنات قاعدين يشتكوا:
— “الجو حر جدًا!”
— “أنا لبسي مضايقني ومش عارفة أركز.”
ميادة كانت مرتاحة جدًا… مش بتعدل في لبسها، ولا حاسة إنها مخنوقة.
بالعكس، قدرت تستمتع بالوقت مع صحابها وتضحك من قلبها.
📚 في المكتبة
بعد الغدا قررت تروح المكتبة تراجع.
واحدة من البنات سألتها:
— “إنتي لابسة منين؟ الطقم بسيط أوي بس شكله أنيق.”
ميادة ابتسمت وقالت:
— “من أسوة… دايمًا بحاول أختار حاجة عملية تبقى مناسبة للجامعة وأي مشوار بعدها.”
🌙 نهاية اليوم
رجعت ميادة البيت وهي مرهقة من اليوم الطويل، بس واقفة قدام المرايا حسّت إنها راضية.
مش علشان اللبس شيك بس… لكن لأنه خلّاها تركز في يومها من غير قلق.
وكتبت في دفترها:
“البساطة مش ضد الشياكة… اللبس الشرعي الصح بيخليكي تعيشي يومك براحة وثقة.
ومع أسوة، أنا دايمًا جاهزة لأي يوم مهما كان طويل.”
✅ الخلاصة
اللبس مش مجرد شكل خارجي، هو وسيلة يخلي يومك أسهل أو أصعب.
واختيار اللبس الصح يخلي البنت تركز في حياتها بدل ما تضيع وقتها في القلق.
ومع أسوة، تقدري تلاقي ستايل محتشم وعملي يخليك تعيشي يومك من غير أي تعقيد.
💬 شاركينا: إيه أكتر طقم أو عباية خلتك تعدي يوم طويل من غير ما تحسي بأي تعب؟
