
وداعاً رمضان ….. أهلاً بالعيد
لحظة بداية جديدة
اللحظة دي هى لحظة نهاية رمضان وبداية العيد
لما آذان المغرب بيأذن في آخر يوم رمضان، قلبك بيكون مليان مشاعر متضاربة.
مش عارف تحس بحزن على فراق شهر الخير ولا فرحة لأن العيد على الأبواب.
رمضان كان مليان بطاعات ودعوات، وحان الوقت دلوقتي علشان نودع شهر العبادة ونستقبل العيد بكل فرح وحب.
أول لحظات العيد
وأخيرا، اليوم المنتظر! العيد جه، والشوارع مليانة بهجة، والناس لابسين أجمل ما عندهم ونازلين يصلوا العيد.
العيون مبتسمة، والأطفال فرحانين، والقلوب كلها مليانة سلام.
أول لحظات العيد دايمًا ليها طعم خاص بيها لوحدها. العيد مش بس يوم، العيد هو لحظات اللمة اللى بتجمعنا كلنا، الفرحة اللى بتنسينا هموم الدنيا، ووجود الناس الحلوة اللى بيحبوك وبتحبهم حواليك.
استمتعوا بكل لحظة
إجازة العيد ٤ ايام لكن المهم مش عدد الأيام قد إيه،
لكن إحساس الفرح اللي هتحسوا بيه مع العيلة و صحابكوا. العيد فرصة للاستمتاع بكل لحظة، للضحك، والهدايا البسيطة، والأكل الطيب. وكل ده بيخلي الحياة تبقى أحلى.
ورغم إن الإجازة هتخلص بعد كام يوم، و هترجعوا للشغل والدراسه يوم، لكن بعد العيد كل حاجه هتكون مختلفة. هترجعوا وأنتوا مليانين طاقة وحيوية لأن العيد بيدي فرصة للتجديد، والعودة لحياتنا اليومية بنفس الطموح والأمل.