سنن العيد… ولبس العيد اللي يرضي ربك ويشبهك

“كنت صغيرة، وبستنى يوم العيد علشان بابا يصحيني على صوت التكبير… النهاردة، بقيت أنا اللي بصحي البنات، وبحضّر لبس العيد وأفتكر: هل أنا فعلاً بعيش سنن العيد؟”

العيد مش بس خروجة، مش فطار مع العيلة، ومش طقم جديد وبس. العيد عبادة، وسنن نبوية بتنعش القلب لو عشناها فعلاً.

تعالي نفتكر سوا:

🌙 سنن العيد اللي ساعات بننساها:
الغُسل قبل الصلاة

لبس الجديد والأجمل (بما يرضي ربنا)

التكبير من الفجر لحد صلاة العيد

التبكير للصلاة (لو مناسبة ليكي)

تغيير الطريق عند الرجوع من الصلاة

تهنئة المسلمين: “تقبل الله منا ومنكم”

الأكل بعد الصلاة (في عيد الأضحى)

كل سُنة من دول فيها فرحة وروح مختلفة… وكل واحدة فينا تقدر تعيشها بطريقتها، وبنِيّة حلوة.

طيب اللبس؟
من أكبر السنن المهجورة = إننا نلبس “أحسن ما عندنا” يوم العيد.
بس “أحسن” هنا مش بمعنى أغلى أو أجرأ… لكن بمعنى أنضف، أجمل، وأقرب لرضا ربنا.

عشان كدا لبس العيد مش رفاهية، ولا موضة… دا عبادة وشكر.
تلبسي لبس شرعي، واسع، أنيق… وتدخلي صلاة العيد وإنتِ فخورة إنك بتجمّلي الطاعة، مش بتكحلي المعصية.

👗 و”أسوة” عملتلك طقم للفرحة الشرعية:
لبس واسع بجد (جيبة كلوش، أدناء شرعي، خامة ناعمة)

ألوان العيد: بيج، لبني، نود، وسوده الملكي

تفاصيل مريحة للحركة والتصوير

شحن سريع قبل العيد، والدفع عند الاستلام

كل طقم في “أسوة” معمول بنية. بنية نحيي بيها سُنة، نلبس بيها بأدب، ونفرّح من غير ما نتنازل.

✨ قصة “أسماء”: سنّة لبس العيد رجّعلي طعم الطاعة
“كنت باعتبر لبس العيد مجرد طقم جديد، وبعدين أنسى الموضوع. بس السنة اللي فاتت قررت أعيش العيد صح… حضرت لبسي بدري، اخترت طقم شرعي من أسوة، نويت أني ألبسه اتباعًا لسنة النبي ﷺ. حسيت بتغيير مش طبيعي! كل لما أسمع التكبير، كنت ببص على لبسي وأقول: الحمد لله، أنا لبسة زي ما ربنا يحب. اتصورت مع ولادي، صليت العيد، وكل تفصيلة كانت مختلفة لأن النية اختلفت.”

Scroll to Top

اعرفى مقاسك

[CP_CALCULATED_FIELDS id="6"]