
رهف والعيد
رهف كانت كل سنة بتستقبل العيد بلبس ما بتحبوش.
مش عشان هي مش مهتمة…
بس عشان دايمًا بتختار الحاجة “العملية”، “اللي تمشي”، “اللي شكلها شرعي وخلاص”.
كانت بتلبس وتعدّي.
تتصوّر؟ لأ.
تنبسط؟ مش قوي.
تحس إنها لبست لنفسها؟ للأسف لأ.
لحد ما قررت السنة دي تحضر العيد بطريقتها.
قالت: “أنا كمان من حقي أفرح.. ألبس حاجة مريحة، أنيقة، شرعية، وشبهي.”
ومن وسط كل القطع، وقع اختيارها على فستان رهف:
خامة كتان ناعمة، باردة على جسمها
كم استك بسيط مديها شكل حلو
وسوستة بتخلي اللبس أسهل وأريح
بس مش ده اللي فرق فعلًا…
اللي فرق هو إحساسها وهي بتبص لنفسها في المراية يوم الوقفة،
وقالت:
“أهو ده العيد اللي كان ناقصني.”
فستان رهف مش مجرد لبس،
ده تذكير إن البساطة ممكن تكون أنيقة،
وإن الشرعي مش لازم يكون ممل،
وإنك لما تختاري لنفسك، بتقدّريها أكتر 💛
لو حسيتي إنك أنتي كمان محتاجة تعيدي بروح جديدة،
ابدأي من هنا:
🔗 اطلبي فستان رهف دلوقتي
rbtly.com/sZNOM
ولسه في عروض تانية مستنياكي من هنا:
🔗 rbtly.com/DDcyj