
📚 يوم مريم في معرض الكتاب
مريم من زمان بتحب الكتب، وكل سنة بتستنى معرض الكتاب بفارغ الصبر.
اليوم ده بالنسبة لها مش مجرد شراء كتب… هو يوم كامل من المتعة: تمشي بين الأجنحة، تشم ريحة الورق الجديد، وتشوف الناس بكل ألوانهم وستايلاتهم.
👗 اختيار اللبس
الصبح، وهي بتحضر شنطتها، وقفت قدام الدولاب وقالت:
“الجو هيكون زحمة، وأنا عايزة أتحرك براحة وأطول يومي كله من غير قلق.”
لبست طقم من أسوة.
بصت في المرايا وقالت:
“كده أقدر ألف المعرض كله وأنا مرتاحة.”
🚉 في الطريق
وهي راكبة المترو في الطريق للمعرض، في بنات قاعدين يشتكوا من الحر والزحمة.
واحدة بصت على مريم وقالت لها:
— “إنتي شكلِك مرتاحة جدًا في لبسك، مش زيّنا.”
مريم ضحكت:
— “السر في اللبس العملي… أسوة عندهم موديلات تخليكي محتشمة ومريحة في نفس الوقت.”
🛍️ جوه المعرض
أول ما دخلت المعرض، الأجواء كانت مليانة حياة: ألوان، أجنحة كتب، ناس بتتصور.
وهي واقفة تشتري كتاب، البنت اللي وراها قالت:
— “ستايلك بسيط جدًا… بس ملفت بطريقة حلوة.”
وفي جناح تاني، المصورة اللي بتاخد لقطات للزوار قالت:
— “ممكن أصورك؟ شكلك طبيعي جدًا وشيك.”
الصورة طلعت جميلة… الخمار الملون وسط رفوف الكتب خلاها تبان كأنها جزء من لوحة.
☕ استراحة مع الصحاب
بعد ساعات من اللف، قعدت مع صحابها في الكافيه جوه المعرض.
كل واحدة بتتكلم عن الكتب اللي اشترتها.
واحدة من صحابها قالت:
— “بصراحة، إنتي الوحيدة اللي طول اليوم ما اشتكتيش من لبسك.”
مريم ردت:
— “لأن أنا بختار لبس يخليني أستمتع باليوم بدل ما يضايقني… وأسوة بصراحة بيسهلوا ده عليا.”
🌙 نهاية اليوم
رجعت البيت شنطتها مليانة كتب، بس قلبها مليان رضا أكتر.
وقفت قدام المرايا وقالت:
“اللبس اللي بيخليني واثقة ومرتاحة… هو اللي بيخليني أستمتع بيوم زي ده من غير قلق.”
✅ الخلاصة
معرض الكتاب بالنسبة لمريم ماكانش مجرد رحلة لشراء كتب، لكنه كمان رسالة إن البساطة + الراحة + الستر = ثقة حقيقية.
ومع أسوة، أي بنت تقدر تعيش يوم طويل ومليان زحمة وهي مرتاحة، محتشمة، ومميزة.
💬 قولي لنا: لو رحتي معرض الكتاب أو مكتبة كبيرة، تختاري لبس عملي ومريح زي مريم ولا تجربي تروحي بستايل تقليدي أكتر؟